حياتنا و سلامة الغذاء



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

حياتنا و سلامة الغذاء

حياتنا و سلامة الغذاء

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
حياتنا و سلامة الغذاء

منتدى يهتم بسلامة الغذاء في كافة المجالات ، من تصنيع وإعداد وتقديم وحفظ وغير ذلك الكثير .

المواضيع الأخيرة

» خواطر ومعلومات عن سلامة الاغذية
قبـل أن تـشــرب.. !  Empty5/4/2013, 6:01 am من طرف Ali Alnoo

» زيت الزيتون
قبـل أن تـشــرب.. !  Empty11/29/2011, 2:21 am من طرف Nutritionist

» النحافه المرضية .. و علاجها :
قبـل أن تـشــرب.. !  Empty11/21/2011, 12:37 am من طرف Nutritionist

» فوائد الموز
قبـل أن تـشــرب.. !  Empty11/21/2011, 12:24 am من طرف Nutritionist

» لا انيميا منجلية مع العظماء السبعة
قبـل أن تـشــرب.. !  Empty11/20/2011, 5:39 am من طرف Nutritionist

» عملية ربط المعدة Gastric Banding
قبـل أن تـشــرب.. !  Empty11/18/2011, 5:21 am من طرف Nutritionist

» Sleeve gastectom عمليةقطع المعدة الطولي
قبـل أن تـشــرب.. !  Empty11/18/2011, 5:18 am من طرف Nutritionist

» Gastric Bypass عملية تحويل المسار
قبـل أن تـشــرب.. !  Empty11/18/2011, 5:16 am من طرف Nutritionist

» أمراض الفم وعلاجها بالغذاء
قبـل أن تـشــرب.. !  Empty11/13/2011, 8:31 am من طرف Nutritionist

التبادل الاعلاني

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى


    قبـل أن تـشــرب.. !

    Nutritionist
    Nutritionist
    Admin


    عدد المساهمات : 65
    نقاط : 49526
    السٌّمعَة : 1
    تاريخ التسجيل : 22/11/2010

    قبـل أن تـشــرب.. !  Empty قبـل أن تـشــرب.. !

    مُساهمة من طرف Nutritionist 12/21/2010, 8:09 am

    قبـل أن تـشــرب.. !

    الماء أصل الحياة ولكن قد يكون أيضا نهاية لها.
    فيما يلي بعض المخاطر التي يحتوي عليها كوب من ماء الحنفية:

    أ‌- التلوث بأحد المعادن الخطيرة.
    ب‌- التلوث بالمواد الكيماوية والمخلفات الزراعية.
    ت‌- التلوث بالنفايات الحيوانية والبشرية.
    ث‌- التلوث بالميكروبات والفيروسات المعدية.
    ج‌- بالإضافة إلى الأتربة والشوائب الأخرى و الرائحة والطعم الغريب.
    وسنتناول في هذه المقالة بعض أنواع من هذه الملوثات وأعراض الإصابة بها وطرق الحل.

    التلوث بالرصاص

    تعتقد وكالة حماية البيئة بأن 20 بالمئة من حالات التلوث بالرصاص مصدرها الماء الصالح للشرب. وتقدر الوكالة بأن 10 إلى 15 % من الأشخاص يحملون كميات خطيرة من هذا العنصر المعدني في أجسامهم وتأتي هذه المشكلة بشكل أساسي من الأنابيب الرئيسية، والسباكة، واللحام أو الحنفيات النحاسية في المنازل. ويوجد 15 جزيء من الرصاص في بليون جزئي من الماء وهذه نسبة خطيرة خصوصاً للأطفال والنساء الحوامل.

    إن التعرض لكميات صغيرة جداً من هذه المادة يمكن أن يلحق الضرر بالخلايا العصبيةَ، ومن ضمنها القدرة على القراءة. وعلى خلاف أكثر الملوثات، التي تستغرق سنوات لتظهر مشاكلها، يسبب الرصاص تأثيرات فوريةَ.

    أعراض التسمم بالرصاص:
    انعدام الشهية، الغثيان والقيء.
    الإعياء ونقص الطاقة.
    الصداع.
    الإمساك أو الإسهال.
    خسارة المهارات التطويرية المكتسبة .
    فقر الدم أو انخفاض كريات الدم.
    نقص نسبة الذكاء.
    مشاكل في الذاكرة وصعوبات في التعلم.
    انخفاض القدرة على التنسيق .
    الولادة المبكرة، وانخفاض وزن الرضيع عند الولادة
    الإجهاض.

    الحل:

    1. تركيب فلتر أو مرشح يقوم بإزالة الرصاص من ماء الشرب.
    2. كما يمكن التخلص من الرصاص عن طريق فتح الحنفية من دقيقة إلى دقيقتين قبل الشرب.
    3. أن وجود الكلور في الماء العامل الرئيسي لتآكل شبكة أنابيب مياه المدينة والمنزل معاً مع مرور الزمن وهذا هو السبب الرئيسي لمشكلة تراكم الرصاص فيها وبالتالي في الجسم. إذا كانت الأنابيب في منزلك قديمة ننصحك بتفقدها واستبدالها ومن ثم تطبيق طرق تعقيم للمياه لا تدخل فيها مادة الكلور مثل طريقة التعقيم بالتنشيط الكهروكيميائي للحفاظ على صحتك وصحة عائلتك

    التلوث بالزرنيخ

    بينما يسهل إزالة الرصاص نسبياً من الماء، تعتبر إزالة الزرنيخ أصعب وأغلى. يدخل عنصر الزرنيخ إلى نظام إمداد المياه من الموارد الطبيعية المتوفرة تحت الأرض أو عن طريق التلوث الصناعي أو الزراعي. حتى المستويات التي سمحت بها وكالة حماية البيئة أظهرت احتمال للإصابة بالسرطان أعلى من أي ملوث آخر.

    أعراض التسمم بالزرنيخ:

    القيء والغثيان
    الم معوي شديد.
    الم في المريء.
    إسهال مزمن على شكل سائل.

    وفقاً لأحدى التقارير الصادرة عام، 1999 ، فأن الاستهلاك اليومي حتى لو كان بنسب منخفضة قد يسبب سرطان المثانة، وسرطان الجلد، وسرطان الرئةَ. بينما الكميات الكبيرة منه يمكن أن تكون سامة جداً، وغالباً ما توجد المستويات المرتفعة من الزرنيخ في المناطق الزراعية، وحيث يسهل تلوث مصادر المياه الجوفية، والآبار الخاصة أو العامة.

    الحل:

    تركيب فلتر أو مرشح يقوم بإزالة الزرنيخ وبشرط أن يكون حاصلاً على موافقة وزارة الصحة لإزالة الزرنيخ من الماء.

    التلوث بمنتجات التطهي
    ر
    يأتي الشكل التالي من التلوث بشكل مفاجئ من مادة الكلور المستعملة لقتل البكتيريا في الماء. حيث يقوم الكلور بالقضاء على الكوليرا والزحار. وكانت دراسات وتقارير عدة سابقة قد لمحت الى أن ثمة أضرارا محتملة للمواد الكيميائية المضافة الى المياه، والكلور أحد أهمها، بغية تعقيم المياه وتهيئتها للشرب أو غيره من الاستخدامات. وعللت الأمر بأن ثمة مواد كيميائية تتكون نتيجة التفاعلات في المياه والظروف المحيطة بها، ما قد يؤدي الى ظهور السرطان في الجسم مثل سرطان المثانة وسرطان الرئة.


    كما لاحظ الباحثون أن الناس الذين يشربون مياه مضافا إليها الكلور، ترتفع نسبة الإصابة بسرطان المثانة بينهم بمقدار 35%، هذا بالمقارنة مع نسبة إصابة الناس الذين لا يشربون مياه الكلور تلك. بالإضافة الى هذا فإن السباحة في مياه المسابح التي يضاف الكلور إليها ترفع من احتمالات الإصابة بسرطان المثانة بمقدار يتجاوز %57 وتبين للباحثين أيضاً أن من يأخذون وقتاً طويلاً في الاستحمام بالمياه التي يضاف الكلور إليها هم عرضة بشكل أكبر للإصابة بسرطان المثانة مقارنة بمن يستغرق استحمامهم فيها وقتاًقصيراً.

    وعلل الباحثون سبب ارتفاع خطورة السباحة والاستحمام بالمياه الكلورية مقارنة مع شرب المياه تلك، بالقول إن خطر دخول الكلور إلى الجسم عبر الاستنشاق، في المسابح، وعبر الجلد في المسابح أو الاستحمام هو أعلى من خطر شرب الماء ذلك. لأن ما يمتصه الجسم من الأمعاء يمر بالكبد قبل وصوله إلى بقية أجزاء الجسم بخلاف الذي يدخل عبر الرئة أو الجلد، فهو لن يمر في البداية بالكبد. والمعروف أن الكبد من أحد أهم وظائفه تنقية الدم وحبس السموم التي فيه في داخل أنسجة الكبد كي يتم التخلص منها لاحقاً.
    إن الموازنة بين كميات المطهر والمخاطر الصحية يشكل تحدي صعب لموردي المياه. وحالياً يشرب 80 بالمئة من الناس ماء مخلوط بمادة الكلور، ويتم استبدالها أحيانا بالكلورماين الذي يسبب خطراً أقل.

    أعراض التسمم بالكلور:

    التهاب الحنجرة والعيون والجلد والسعال.
    الإعياء.
    ضيق التنفس.
    التهاب رئوي.
    ألام معوية نتيجة إصابة الأنسجة المعوية بالضرر.

    الحل:

    1. الطريقة الحديثة - الحل الأمثل هو تعقيم المياه بواسطة جهاز يعتمد تكنولوجيا التنشيط الكهروكيميائي للماء والذي لا يعتمد نهائيا على المواد الكيميائية الضارة والخطرة على الصحة مثل الكلور الكيميائي المصدر.

    2. الطريقةالتقليدية - تركيب فلتر أو مرشح يحتوي على الفحم المنشط وفعالية هذه الطريقة غير عالية في بعض الأحيان بسبب حاجة الفلاتر للصيانة الدورية والحثيثة التي يتباطأ الناس في إجرائها.

    3. لتقليل الخطر المحتمل دون تكلفة ضع إبريق ماء الشرب لمدة خمس أو ست ساعات حتى تتبخر المواد المطهرة.

    التلوث بالميكروبات والفيروسات

    بينما يقتل الكلور بعض أنواع البكتيريا، إلا انه لا يستطيع إبادة كل الفيروسات، مثل الأنفلونزا، أو الطفيليات التي قَد تكون موجودة في ماء الحنفية. ويعتبر الطفيلي Cryptosporidium أحد الأسباب الأكثر شيوعاً لانتشار الأمراضِ التي تنتقل بالماء.

    أعراض الإصابة بالميكروبات والفيروسات:

    هناك أعراض كثيرة ومتنوعة للإصابات الناتجة عن الميكروبات والفيروسات الموجودة في الماء والتي لا يمكن حصرها.
    ففي 1993 لوث هذا الطفيلي الذي يعيش على النفايات الحيوانية أو الإنسانية، الماء الصالح للشرب في مدينة ميلوواكي الأمريكية وقتل 100 شخص على الأقل وأصيب 400000 شخص بإعراضه. عادة، يمكن لنظام المناعة الصحي أن يحارب هذا الملوث، ولكن نظام المناعة الضعيف يمكن أن يكون عرضة للإصابة بهذا الطفيلي، الذي يعشش في الأمعاء.

    الحل:

    1. الطريقة الحديثة - الحل الأمثل هو تعقيم المياه بواسطة جهاز يعتمد التنشيط الكهروكيميائي للماء والذي لا يعتمد نهائيا على المواد الكيميائية الضارة والخطرة على الصحة مثل الكلور الكيميائي المصدر.

    2. الطريقة التقليدية - تركيب فلتر أو مرشح اسموزي (ذو تنافذ عكسية) وفعالية هذه الطريقة غير منخفضة جداً بسبب حاجة الفلاتر للصيانة الدورية والحثيثة التي يتباطأ الناس في إجرائها بالإضافة إلى أن الفلترة لا تقتل جميع أنواع الجراثيم والميكروبات والطفيليات والأحياء الدقيقة الضارة.

    3. كما يجب على الأشخاص الذين لديهم مناعة ضعيفة اتخاذ إجراءات وقائية إضافية لضمان أن لا يتعرضوا للإصابة بهذا الطفيلي. كما يجب التأكد من أن المياه المعبئة مضمونة.

    الملوثات الصناعية والزراعية

    يمكن أن تجد المواد الكيماوية الصناعية من النباتات ومبيدات الحشرات طريقها إلى مياه الشرب بعد أن يتخلص منها المصنع أو المزرعة. وتقل نسبة التلوث إذا كانت المدينة أعلى من المصنع أو المزرعة بحيث لا تختلط مياه الصرف الخاصة بالمصانع أو المزارع بمياه المدينة.

    الحل:

    1. فحص الآبار بشكل دوري منتظم أو سنوياً للتأكد من عدم وجود نترات وبكتيريا.
    2. مراقبة النشاطات حول البئر لضمان عدم تسرب مواد كيماوية إلى الماء مثل الطلاء واتخاذ الإجراءات الحكومية الصارمة لمنع حصول مثل هذا التلوث.

      الوقت/التاريخ الآن هو 5/15/2024, 9:32 am